بقي حديثه معلقًا بين السماء والأرض... هناك في رقعة ما ترك بعض الخطوات على أمل العودة، وقلمًا حبره لم يجف، ورفاقًا يمزقهم الوجع والصدمة والدهشة هل يكمل الحبر أنفاسك يا جواد؟ وأنا بين كل هذا وذاك أفتش عن أخي... لا أصدق أنه رحل! لروحك السلام جواد البشيتي Jawad Albashiti